اتجاهات المراهقين نحو دور الأفلام السينمائية فى فترة الثورات العربية وما بعدها فى نشر ثقافة العنف وتأثيراتها

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

قسم الإنتاج الإذاعى والتليفزيونى بالأکاديمية الدولية للهندسة وعلوم الإعلام

المستخلص

تتمثل مشکلة الدراسة فى التعرف على اتجاهات المراهقين المصريين نحو دور الأفلام السينمائية المنتجة حديثاً فى نشر ثقافة العنف والاباحية وتأثيراتها عليهم وترجع أهمية الدراسة لمزجها بين أداتى الدراسة الميدانية على المراهقين وتحليل المضمون بالمسح الشامل لکافة الأفلام المنتجة منذ ثورة 2011 إلى 2014 – وقت إعداد الدراسة – وهى بذلک من الدراسات القليلة حسب حدود معرفة الباحثة التى تقوم بهذا الحصر الشامل وتستکمل الصورة بدراسة ميدانية وجماعة نقاش مرکزه لمعرفة تأثيرات هذه الأفلام على الجمهور وتحديداً المراهقين الذين يعتبروا الفئة الأکثر تعرضاً لهذه الأفلام والأخطر فى تأثرهم بها، کما تعد طبيعة الأفلام السينمائية محل هذه الدراسة هى أحد نقاط أهميتها نظراً للتأثير المتنامى للسينما کما أشار المخرج العالمى "روبرت فلاهرتى" فى مقولته الشهيرة "لا يمکنک أن تقول فى السينما کل ما يمکنک أن تقوله عن طريق الکتابة ولکن يمکنک هنا أن تقول ما تريد بدرجة أعلى من 
تحاول هذه الدراسة التعرف على ما يلى:
-  حجم المشاهد العنيفة فى الأفلام السينمائية.
-  طبيعة الأذى الذى يلحق بالشخصيات بالأفلام وأساليب ردهم الأذى.
-  طبيعة موضوعات الأفلام محل الدراسة.
-  معدلات مشاهدة الأفلام السينمائية لدى عينة الدراسة.
-  مدى التدخل الأبوى فى مشاهدة الأفلام السينمائية لدى عينة الدراسة.
-  مدى اکتساب السلوکيات العنيفة من مشاهدة الأفلام السينمائية.

الكلمات الرئيسية